الداعية جنة الفردوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركته
أهلاً ومرحاً أيها الزائر العزيز في منتدى الداعية جنة الفردوس الإيسلامي
نرجو منك أن تشرفنا بنضمامك معنا في المنتدى
اذا كنت منضم معنا فرجاءً سجل الدخول
تحيات الداعية جنة الفردوس
الداعية جنة الفردوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركته
أهلاً ومرحاً أيها الزائر العزيز في منتدى الداعية جنة الفردوس الإيسلامي
نرجو منك أن تشرفنا بنضمامك معنا في المنتدى
اذا كنت منضم معنا فرجاءً سجل الدخول
تحيات الداعية جنة الفردوس
الداعية جنة الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من روائع القصص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الداعية جنة الفردوس
Admin
Admin
الداعية جنة الفردوس


عدد المساهمات : 4517
جوهرة : 13406
تاريخ التسجيل : 03/01/2013

من روائع القصص Empty
مُساهمةموضوع: من روائع القصص   من روائع القصص I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 08, 2013 1:46 am

قصص أخرى رائعة
قال معاوية لعرابة الأوسي:
بِمَ سُدْتَ قومك؟ قال: كنت أعطي سائلهم، وأعفو عن جاهلهم، وأسعى في
مصالحهم، فمن فعل مثل فعلي فهو مثلي، ومن زاد عليه فهو خيرٌ مني، ومن قصر
عنه فأنا خير منه. [170]

عرابة
بن أوس بن قيظي الأوسي الحارثي الأنصاري: من سادات المدينة الأجواد
المشهورين، أدرك حياة النبي وأسلم صغيرًا، ووفد الشام في أيام معاوية، وله
أخبار معه.



[1] أؤمل: أرجو، راجع باب اللام فصل الهمزة في القاموس المحيط، و المقصود أن الله تعالى عفا عنه وأعطاه فوق ما كان يرجوه!!
[2] الغزالي: إحياء علوم الدين، باب الصدق 14/2726.
[3] الصفوري: نزهة المجالس ومنتخب النفائس 1/131 المكتبة الشاملة، و انظر سيد حسين العفاني: صلاح الأمة في علو الهمة 5/45.
[4]
القائل هنا أنس بن النضر، ابتدأ في كلامه ولم ينتظر جوابه؛ لغلبته اشتياقه
إلى إيفاء ميثاقه وعهده بربه بقوله: ليرين الله ما أصنع، المباركفوري:
تحفة الأحوذي، 9/44.
[5] (سورة الأحزاب: 23).
[6] مسلم: كتاب الإمارة، باب ثبوت الجنة للشهيد، (1903)، البخاري: كتاب المغازي، باب غزوة أحد، (3822) بألفاظ أخرى.
[7] الخطيب البغدادي: تاريخ بغداد، 8/433، ابن شرف النووي: بستان العارفين ص14. غير موافق
[8]
رواه النسائي: كتاب الجنائز، باب الصلاة على الشهداء (1953)، والبيهقي:
(2080)، (6608)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (3756)، وانظر ابن القيم:
زاد المعاد 3/324.
[9] أحد الزهاد.
[10]الغزالي: إحياء علوم الدين، 12/2189.
[11] يقصد قتلى معركة اليمامة، التي قاتل فيها المسلمون بني حنيفة لإيوائهم مسيلمة الكذاب، وتصديقه.
[12] الغزالي: إحياء علوم الدين، 12/2189.
[13] الغزالي: إحياء علوم الدين 14/2556.
[14]محمد بن محمد المنبجي: تسلية أهل المصائب، الباب السابع فيما ورد في الصبر.
[15]البخاري: كتاب المرضى، باب فضل من يصرع من الريح، (5328).
[16] الغديرة: الذؤابة، والضفيرة، والغَدِيرتان: الذُّؤابتان اللتان تسقطان على الصدر، انظر: ابن منظور: اللسان، 5/8.
[17]
عانَ الرجلَ يَعِينُه عَيْنًا: أصابه بعينه، يقال: أَصابت فلانًا عينٌ إذا
نظر إليه عدو أو حسود فأَثرت فيه فمرض بسببها، انظر: ابن منظور: اللسان،
13/298.
[18] أي غلبه النعاس، انظر: ابن منظور: اللسان، 13/449.
[19] (الكهف: 62).
[20] ابن قيم الجوزية: عدة الصابرين ص77-78.
[21] الأجمة: الشجر الكثيف الملتف، انظر: ابن منظور: اللسان، 1/23.
[22]القشيري: الرسالة القشيرية، باب الحياء
[23]سيد العفاني: علو الهمة 5/536.
[24]ابن قدامة المقدسي: التوابين.
[25] رواه أحمد في المسند (25701)، والحاكم (4402)، وقال: صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه.
[26]أبو بكر الطرشوشي: سراج الملوك، الباب الثامن والعشرون: الحلم 1/66 المكتبة الشاملة.
[27] شطر من الطويل، وقال ابن دريد في الاشتقاق: يقول فيه الشاعر الجعفري.
[28]الحِبْوة
والحُبْوة: الثوبُ الذي يُحْتَبَى به، والاحتباء: أَن يَضُمَّ الإِنسانُ
رجليه إِلى بطنه بثوب يجمعهما به مع ظهره ويَشُدُّه عليها، انظر: ابن
منظور: اللسان 14/160.
[29]أبو بكر الطرشوشي: سراج الملوك، الباب الثامن والعشرون: الحلم.
[30] حاميت: أي غضبت، انظر: ابن منظور: اللسان، 14/197.
[31] القَيْل: المَلِك، وجمعه أَقْيال وقُيُول، انظر: ابن منظور: اللسان، 11/572.
[32]أبو بكر الطرشوشي: سراج الملوك، باب الحلم.
[33] الأبيات من الطويل.
[34]القذال: جماع مؤخر الرأس وأول العنق
[35]ابن أبي الدنيا: الحلم ص44.
[36]ابن أبي الدنيا: الحلم ص40.
[37]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص 88، 89.
[38] (آل عمران: 134).
[39]أبو حيان التوحيدي: الإمتاع والمؤانسة 1/261.
[40]ابن تيمية: السياسة الشرعية، باب أداء الأمانات.
[41]أحمد بن مروان الدينواري: المجالسة وجواهر العلم، ص134.
[42] البخاري: كتاب الخمس، باب بركة الغازي في ماله حيًّا وميتًا مع النبي صلى الله عليه وسلم(2961).
[43]ابن نجيم: الأشباه والنظائر ص425، وابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص152.
[44] المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص14. غير موافق
[45]الغزالي: إحياء علوم الدين، باب السخاء، 10/1780.
[46]مدينة
بينها وبين الفرات ثلاثة فراسخ وبينها وبين حلب عشرة فراسخ، والفرسخ =
1809 أمتار، انظر: ياقوت الحموي: معجم البلدان 5/205.
[47]الظئر: المرضعة.، والمقصود هنا زوج المرضعة التي أرضعته. انظر: ابن منظور: اللسان، 4/514.
[48]الأباعر: جمع الجمع للبعير، انظر: ابن منظور: اللسان، 4/71.
[49]المِيرة
بلا همز: جَلْب القَوْم الطّعامَ، وهم يَمْتارونَ لأَنْفُسِهِمْ،
ويَمِيرُونَ غَيْرَهم ميرًا، انظر: ابن منظور: اللسان، 5/188.
[50]الجفنة: وعاء كالقصعة يوضع فيه الطعام، انظر: ابن منظور: اللسان، 13/89.
[51] المربد: المكان المخصص لحفظ التمر، انظر: ابن منظور: اللسان، 3/170.
[52] أوقرها: أي حمل عليها من التمر ما أتعبها، وهو دليل على كرم المُضيف.
[53]ابن أبي الدنيا: مكارم الأخلاق ص131.
[54]والبَدْرُ،
وبالهاءِ: جِلْدَةُ السَّخْلَةِ، جمعها: بُدُورٌ وبِدَرٌ، وكيسٌ فيه ألْفٌ
أو عَشَرَةُ آلافِ دِرْهَمٍ، أو سَبْعَةُ آلافِ دينارٍ، انظر: ابن منظور:
اللسان، 4/48.
[55] الغزالي: إحياء علوم الدين، 10/1783.
[56] الغزالي: إحياء علوم الدين، 10/1783.
[57] البيت من الطويل.
[58]الغزالي: إحياء علوم الدين، 10/1783، 1784.
[59] البيت من الكامل لهمام التميمي، انظر: القشيري: الرسالة القشيرية، باب الجود والسخاء، المكتبة الشاملة.
[60]القشيري: الرسالة القشيرية، باب الجود والسخاء، المكتبة الشاملة.
[61] البيت من الوافر.
[62]ابن القيم: صفة الصفوة 1/461 وما بعدها.
[63]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص122.
[64]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص153.
[65] البيت من المنسرح، لإبراهيم بن هرمة.
[66]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص156، 157.
[67] المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص 43. غير موافق
[68] الأبيات من الطويل.
[69] الأبيات من الطويل، لإبراهيم بن هرمة.
[70] المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص 47. غير موافق
[71]عارِضةُ: الإِنسان صَفْحتا خدَّيْه، وقولهم: فلان خفيف العارِضَيْنِ يراد به خفَّة شعر عارضيه، انظر: ابن منظور: اللسان، 7/165.
[72]ابن خلكان: وفيات الأعيان 5/245.
[73] معاطن الإبل: مباركها على الماء، انظر: ابن منظور: اللسان، 13/286.
[74]أمتعة لا يدخلها وزن ولا كيل واحدها عرض، انظر: ابن منظور: اللسان، 7/165.
[75]ابن عساكر: تاريخ دمشق 49/419، 420.
[76]ابن أبي الدنيا: قرى الضيف ص26.
[77] الغزالي: إحياء علوم الدين 9/1580.
[78]الأبشيهي: المستطرف 1/288.
[79] الأبيات من الرمل.
[80] الأبيات من الكامل.
[81]الإبشيهي: المستطرف 1/287-288.
[82] شاعر جاهلي حكيم.
[83] الأبيات من الوافر، للسموأل بن غريض بن عادياء، ابن الأثير: الكامل في التاريخ 1/179. غير موافق
[84]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص113.
[85]الغزالي: إحياء علوم الدين، بيان فضيلة الزهد 13/2445، 2446.
[86]الغزالي: إحياء علوم الدين، بيان فضيلة الزهد 13/2449.
[87]الغزالي: إحياء علوم الدين، بيان فضيلة الزهد 13/2449.
[88]نهى
عن التنعم والدَّعةِ ولِينِ العَيْشِ لأَنه من فعل العجم وأَرباب الدنيا
وأَمَر بالتَّقَشُّفِ وابْتذال النفس، انظر: ابن منظور: اللسان، 13/492.
[89]إحياء علوم الدين 13/2466.
[90]إحياء علوم الدين 13/2466.
[91]إحياء علوم الدين 13/2471.
[92]إحياء علوم الدين 13/2471.
[93]ابن الجوزي: صفة الصفوة 4/172، 173.
[94]أبو نعيم: حلية الأولياء، 7/291.
[95]سراج الملوك 1/41 المكتبة الشاملة.
[96]سراج الملوك 1/408 المكتبة الشاملة.
[97] الحافظ الهيثمي: مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح خلا عبد الله بن أحمد وهو ثقة مأمون.
[98]المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص139 وما بعدها
[99]المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص 145، وكيع البغدادي: أخبار القضاة، 3/287، 288.
[100] افْتاتَ عليه في الأَمْرِ: حكَمَ، انظر: ابن منظور: اللسان، 2/69.
[101]المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص 148، وكيع البغدادي: أخبار القضاة، 2/69، 70.
[102]سعيد
بن عُفير أبو عثمان الأنصاري، مولاهم المصري. سمع: يحيى بن أيوب، ومالكًا،
والليث، وابن لهيعة، وسليمان بن بلال، ويعقوب بن عبد الرحمن، وجماعة. وروى
عنه: البخاري، وروى مسلم والنسائي عنه، انظر الصفدي: الوافي بالوفيات، باب
أبو الغنائم الحلبي 5/76.
[103] ابن الجوزي: المنتظم 2/33 المكتبة الشاملة.
[104]محمد
بن زكريا الغلابي، بالغين المعجمة، واللام المخففة، والباء الموحدة بعد
الألف البصري الخباري، هو في عداد الضعفاء وابن حبان ذكر في الثقات، وقال:
يعتبر حديثه إذا روى عن ثقة. وقال الدار قطنى: بصري يضع.
[105] الغزالي: إحياء علوم الدين 7/1236، 1237.
[106]الغزالي: إحياء علوم الدين، بيان فضيلة التواضع 11/1945.
[107]
هو: أبو عمران، إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود، النخعي، فقيه أهل
الكوفة وكان مفتيها هو والشعبي في زمانهما، قال مالك: كان من أهل الفضل.
وقال ابن المسيب: ما رأيت أروع منه. انظر طبقات الحفاظ: 1/4 الموسوعة.
[108]عطاء
السلمي المشهور من كبار الخائفين بالبصرة معاصر لسليمان التيمي، أدرك زمان
أنس بن مالك، وسمع من الحسن، وجعفر بن زيد، وعبد الله بن غالب، وعنه بشر
بن منصور، وصالح المزي، وعبد الواحد بن زياد، انظر: لسان الميزان، لابن حجر
العسقلاني: باب من اسمه عطاء 3/174.
[109]امرأَةٌ ماخِضٌ إِذا دَنا وِلادُها وقد أَخذها الطلْقُ، انظر: ابن منظور: اللسان، 7/228.
[110]الغزالي: إحياء علوم الدين، 11/1945.
[111]الغزالي: إحياء علوم الدين، 11/1945، 1946.
[112]القشيري: الرسالة القشيرية، 1/70 المكتبة الشاملة.
[113]القشيري: الرسالة القشيرية، 1/70 المكتبة الشاملة.
[114]ابن الجوزي: صفة الصفوة 1/285، ورواه الإمام أحمد (1790)، وقال شعيب الأرناءوط: حسن.
[115]
أبو جعفر، عبد الله بن هارون الرشيد بن محمد المهدي، دعي له بالخلافة
بخراسان في حياة أخيه الأمين، ثم قدم بغداد بعد قتله، واستخلف سنة ثمان
وتسعين ومائة، وأمر المأمون في آخر عمره أن يكون أخوه أبو إسحاق الخليفة من
بعده، وتوفي سنة ثمان عشرة ومائتين، انظر: ابن عساكر: تاريخ دمشق، 33/279،
وما بعدها.
[116] المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص 296. غير موافق
[117]ابن أبي الدنيا: التواضع والخمول ص54.
[118]ابن كثير: البداية والنهاية 7/39، 40.
[119](البقرة: 195).
[120]سنن
الترمذي: تفسير القرآن الكريم، سورة البقرة، ( 2972)، وقال الألباني:
صحيح. والحاكم: (3088)، وقال: حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه. وابن
حبان: (4711)، والنسائي: (11029)، والبيهقي: (17704).

[121]ابن أبي الدنيا: الورع ص114.
[122] أبو عبد الله القلعي: تهذيب الرياسة وترتيب السياسة ص207 – 209.
[123]ابن الجوزي: صفة الصفوة 4/174.
[124]هو أحمد بن حنبل.
[125]أحمد بن حنبل: الورع ص23.
[126]أحمد بن حنبل: الورع ص37.
[127]أحمد بن حنبل: الورع ص37.
[128]التكهُّن: من الكهانة وهي تعاطي الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان وادعاء معرفة الأسرار، انظر: ابن منظور: اللسان، 13/362.
[129]ابن أبي الدنيا: الورع ص84.
[130]أحمد بن حنبل: الورع ص85.
[131]أحمد بن حنبل: الورع ص95.
[132]الصَّيْحانيُّ: ضَرْبٌ من تمر المدينة، أَسود صُلْبُ المَمْضَغَة، انظر: ابن منظور: اللسان، 2/521.
[133]أحمد بن حنبل: الورع ص102.
[134]الانفلات: المباغتة والانسلاخ والتخلص من الشيء فجأة من غير تمكث، انظر: ابن منظور: اللسان، 2/66.
[135]ابن أبي الدنيا: الورع ص91.
[136]ابن أبي الدنيا: الورع ص99.
[137]ابن أبي الدنيا: الورع ص120.
[138]ابن أبي الدنيا: الورع ص124.
[139]ويح: كلمة ترحم وتوجع، تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقها، وقد يقال بمعنى المدح والتعجب، انظر: ابن منظور: اللسان، 2/638.
[140]ابن أبي الدنيا: الورع ص126.
[141]ابن أبي الدنيا: الورع ص123.
[142]الأبيات من البسيط، انظر: الطرطوشي: سراج الملوك 1/177.
[143]ابن أبي الدنيا: الإخوان ص223.
[144]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص68.
[145]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص149.
[146]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص150.
[147]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص131.
[148]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص139.
[149]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص146.
[150]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص147.
[151]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص156.
[152]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص157.
[153]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص121.
[154]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص116.
[155]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص82.
[156]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص79.
[157]غَبِشَ الليلُ وأغْبَش إذا أظْلم ُظْلمةً يُخالِطُها بياض، انظر: ابن منظور: اللسان، 6/322.
[158]أسود يخالطه بياض، يقال:
[159]المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص 113.
[160]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص156.
[161]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص157.
[162]أحمد الهاشمي: جواهر الأدب 1/260. مكتبة مشكاة.
[163]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص72.
[164]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص112، 113.
[165]الزُّنَّار: حزام يشده النصراني على وسطه، أبو حيان التوحيدي: الإمتاع والمؤانسة 1/261.
[166]انظر: ابن منظور: اللسان، 4/330.
[167]الألباني: السلسلة الصحيحة (1110).
[168]ابن الجوزي: أخبار الظراف والمتماجنين ص155.
[169]الدينوري المالكي: المجالسة وجواهر العلم ص295.
[170]المعافى بن زكريا: الجليس الصالح والأنيس الناصح ص 198.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eldaaia-gantelfrdous.yoo7.com
 
من روائع القصص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من روائع القصص
» من روائع القصص
» من روائع القصص
» من روائع القصص
» من روائع القصص

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الداعية جنة الفردوس :: الساحة الدعوية :: قصص وعبر-
انتقل الى: